THE 5-SECOND TRICK FOR دور المرأة في الأسرة

The 5-Second Trick For دور المرأة في الأسرة

The 5-Second Trick For دور المرأة في الأسرة

Blog Article



وبناء على ما تقدّم نجد أنّ المرأة في إيران قفزت قفزات لافتة، إن على صعيد تعليمها، أو على صعيد مشاركتها في الحياة العامّة، وبالتالي فقد أعطت ثمارًا ونتائجًا إيجابيّة على صعيد المطالبة بحقّها في رفع سلطة الرجل عنها، كما في حقّها في التعلّم، والتعليم بهدف وصولها إلى كمالها الإنسانيّ، بحيث تكون مساهمة في تقويم الإنسانيّة، والمجتمع من خلال الإبداع، والتطوير بكلّ أشكاله المتاح لها ضمن حدود إمكانيّاتها”.

معبد الملكة حتشبسوت بالدير البحرى وصف وشرح كامل للمعبد ورحلة بلاد بونت

إذا نظرنا إلى تغير دور المرأة المحوري في الأسرة وما لحق به من تغيرات كبرى زلزلت كيان الأسرة وأدت إلى كثير من المشكلات، نجد أن النظرة الواقعية تميل إلى أن الأم هي من لها الدور المحوري داخل الأسرة، هذا لا يعني بأي حال من الأحوال التقليل من دور الأب أو حتى العوامل الخارجية.

الأسرة هي المؤسسة الأولى التي تقع على عاتقها مسؤولية نقل التراث الاجتماعي إلى الأبناء، وهنا لا بد من التأكيد على أنَّه يجب على الأسرة أن تكون انتقائية في عملية النقل هذه، وتحاول قدر الإمكان إجراء تعديلات مناسبة مع كل فكرة أو قيمة أو عرف خاطئ، فمن غير المقبول الخضوع التام للموروث الاجتماعي؛ بل يجب التحقق منه.

كانت الملكة نفرتيتي، زوجة الملك أخناتون، واحدة من هؤلاء الملكات اللواتي كان لهن تأثير كبير على السياسة والدين في مصر. كانت نفرتيتي تُعتبر شريكة في الحكم، وكانت تُشارك في الطقوس الدينية والسياسية، مما عزز من مكانتها وأهميتها في التاريخ المصري القديم.

تقوم الأم بالدور الرئيسي في رعاية أبنائها في جميع الأمور المتعلّقة باحتياجاتهم، من إطعام ورعاية، ولا تقتصر الرعاية التي تقدمها الأم على الاحتياجات المادية فحسب، وإنما تقوم بإشباع حاجاتهم العاطفية وتقدّم لهم الحب والحنان اللذان يحتاج إليهما الطفل ليشعر بالسعادة والأمان، ولينمو بدنه وعقله نموََّا كاملا وسليمََا، كما تساهم الأم في عملية التربية التي تعمل على رفد المجتمع بشخصيات واعية وأشخاص ذوي فكر. [٢]

يقول الإمام الخامنئي: “إنّ الرادع الحقيقيّ لممارسة الظلم يتمثّل في الله، والإيمان، والقانون”؛ أي في السلطة، “وأيضًا في معرفة المرأة لحقّها الإنسانيّ، والإلهيّ والدفاع عنه، وسعيها لتحقيقه بكلّ معنى الكلمة”.

فرض الدين الإسلامي للمرأة ميراثًا لها من زوجها ووالدها ووالدتها وولدها وأخيها، وفي المقابل هي ليست مكلّفة بالإنفاق على أي أحد منهم.

دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية السليمة وأثرها على سيكولوجيا الطفل بقلم:د. عماد أبو الجديان

إعح حتب الأولى: إعح حتب الأولى كانت والدة الملك أحمس الأول ومحرر مصر من الهكسوس. تُعتبر واحدة من أعظم النساء في التاريخ المصري، حيث ساعدت في إدارة شؤون البلاد خلال فترة حروب التحرير.

تيي: تيي كانت زوجة الملك أمنحتب الثالث وأم الملك إخناتون. كانت واحدة من أكثر الملكات نفوذاً في تاريخ مصر القديمة.

والحديث عن الدور الدعوي يتضح من خلال ستة عناوين مهمة، أذكر أربعة منها في هذا المقال، وأكمل بإذن الله في المقال التالي، وهي:

لقد قامت المرأة بالدخول إلى عالم الإعلام في مختلف مجالاته المسموعة والمرئية، وساهمت في تطوير تكنولوجيا المعلومات ووسائل الاتصال والشبكات[١٦]، ومن أشهر النساء اللواتي أبدعن في مجال الإعلام العالمة النفسية الأسطورية سيلفيا براون، إذ عملت كدعامة أساسية للتلفزيون والراديو في أمريكا، ومؤلّفة للعديد من الكتب الأكثر مبيعََا، وقد كان لديها الكثير من المعجبين بأدائها في التلفزيون لتفوّقها ومهارتها وامتلاكها لروح الدعابة والمرح.[١٧]

سأبدأ كلامي بالإطلالة على موقف للإمام الخميني (قدّس الله سرّه) عن المرأة ودورها وموقعها في المجتمع الإسلاميّ، حيث يقول: “المرأة مظهر لصرح المجتمع، والأمومة هي أرقى منزلة في حياة المرأة الاجتماعيّة… للنساء دور حسّاس ومهم في بناء المجتمع الإسلاميّ… “، ويلفت أيضًا إلى أنّ الإسلام يرفع من مكانة المرأة، فهي تعرّف على المزيد تستطيع أن تتحمّل مسؤوليّات مختلفة في نظام الحكومة الإسلاميّة بقدر ما تحقّقه من رقيّ ونجاح.

Report this page